قصه محزنه ونصيحه حتي لا نقع في هذا الغلط

السلام عليكم ورحمةو لله و بركاته اهلا اعزائي واخواني مرحبا بيكم اليوم اقدم لكم قصة
مؤثره بمعني الكلمه كان هناك شاب في سن المراهقه وكان هذا الشاب يحب الصور
العاريه والمقاطع الفاضحه ثم في احد الأيام اشترك في موقع يرسل الصور بقيمة
مبلغ معين واشترك هذا الشاب وكان هذا الموقع يرسل كل نهاية اسبوع
140صوره) ففرح هذاالشاب واخبره اصحابه وقل عندي موقع فيه صور وكذاوكذا اخبرهم
بكامل القصة فطلبو الشباب ان يرسل الصور اليهم اتوماتكيا المهم كان كل اسبوع تأتي الصور
ثم يقوم الاميل بلأرسال اتوماتيكي لكل الاميلات ثم في احد الايام توفي الشاب
وذهب احد الاصدقاء للجنازه وبعد شهر ذهب صديقه ليفتح الأميل وتفاجئ بشي وهوا
تم ارسال لك 140 صوره من صديقك فلان يارباه140 صوره لجميع الاصدقاء وكل صديق
يرسل لجميع اصدقائه وتكون السيئه عمت وانتشرت ولاكن اعلم ان
الانسان بعد موته يقطع عمله ولاكن هناك ناس بعد موته يوجد
صدقه جاريه او ماشابه من اعمال الخير ولاكن هذا الشاب وهوا ميت ويعمل سيئات
المهم قام صديقه بالأتصال بالموقع وقال لهم اوقفوا علي هذا الأميل ارسال الصور
فقالوا له اعطينا رقم الباسبورد يارباه كيف يعلم بهذا وصاجبه متوفي قالوا له
لن نقدر حتي ينتهي اشتراكه فسألهم كم مدة اشتراك فقالو له 4سنوات يارباه
كوهذه الحادثه لها سنتان ليزال الكثير


يا عجبا للناس لو فكروا و حاسبوا انفسهم ابصروا
و عبروا الدنيا الـى غيرها فـأنما الدنيا لـهـم معبر
لا فخر الا فخر اهل التقى غـدا اذا ضمهم المـحـشـر
ليعلمن الناس ان التـقـى و البر كـانـا خير ما يـدخـر
عجبت للانسان فى فخره و هو غدا فى قبره يقبر
مــا بــال مـن اولـه نـطـفـه و جـيـفــه اخـره يـفـجـر
اصبح لا يملك تقديم ما يرجـو و لا تأخـيـر مـا يـحـذر
و اصبح الامر الى غيره فى كل ما يقضى و ما يقدر


وشكرا علي المرور اتمني ان تعجبكم
وهذه قصه واقعيه
في الختام اتمني من المولي عز وجل ان يغفر لنا خطاينا.

شكرا اخي عبدو بارك الله فيك عالمواضيع الجميله والرائعه